وكتب ترامب: «أبرموا صفقة في غزة، وأعيدوا الرهائن!!!»، في إشارة إلى جهود التفاوض من أجل إطلاق سراح المحتجزين لدى حركة حماس.
ووصف فقدان الفلسطينيين بغزة لأرواحهم أثناء توزيع الغذاء بأنه "عار ويمس كرامة الإنسان"، مؤكدا أن "فرنسا وأوروبا مستعدتان للمساهمة في ضمان توزيع الغذاء (في غزة)".
إن رئيس الأركان المقدم إيال زامير سيجتمع يوم الأحد مع المجلس الوزاري السياسي والأمني المصغر، ليؤكد أن الجيش يحقق الأهداف التي حددها "الكابينيت".
ودعا البيان المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لفتح المعابر والسماح بدخول المساعدات الغذائية والطبية.
نجا طاقم قناة "العربية" العامل في قطاع غزة من قصف إسرائيلي استهدف، اليوم الجمعة، مبنى سكنيًا في شارع الثورة غرب مدينة غزة
وبعد 18 عامًا من الحصار، تفاقمت الكارثة: نحو 1.5 مليون من أصل 2.4 مليون في القطاع باتوا بلا مأوى، بعدما دُمّرت بيوتهم وتحول الحيّز الآمن إلى سراب.
وأضاف غوتيريش أن "اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل يمنح بارقة أمل، ويجب استثماره للتوصل إلى هدنة فورية في غزة"، داعيًا المجتمع الدولي إلى التحلي بالشجاعة لإنهاء العدوان.
وخلال الأربع والعشرين ساعة الأخيرة فقط، استقبلت المستشفيات جثامين 81 ضحية، بالإضافة إلى 422 مصابًا، جراء القصف المستمر والاستهدافات المتكررة.
ما زال السلطات الإسرائيلية ممعنة في حربها الشعواء على قطاع غزة، وارتكاب المجازر بحق المدنيين العُزَّل بشكل يومي
قال المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري، إن الوسطاء يتواصلون مع إسرائيل وحماس للاستفادة من وقف النار بين إيران وإسرائيل
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الجمعة إنه يعتقد أن من الممكن التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة خلال أسبوع.
استشهد 11 مواطنا، وأصيب آخرون، مساء اليوم الجمعة، في قصف طيران إسرائيلي خياما لنازحين قرب دوار فلسطين في حي الرمال غرب مدينة غزة.
ارتفع عدد الضحايا الذين ارتقوا جراء الحرب المتواصلة على قطاع غزة إلى 56,331، فيما بلغ عدد المصابين 132,632، وذلك منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.
قُتل 39 شخصًا في غارات جوية إسرائيلية متفرقة على قطاع غزة منذ فجر يوم الجمعة وحتى ساعات الظهيرة،
أعلنت الولايات المتحدة، أنها رصدت 30 مليون دولار لتمويل مؤسسة غزة الإنسانية التي تشهد عملياتها
في مقابلة مع موقع "بكرا"، يُقدّم المحلل السياسي يوآف شطيرن قراءة موسّعة للنتائج العسكرية والدبلوماسية للعملية الإسرائيلية ضد إيران، احتمالية تأثيرها على مسارات الحرب في غزة.
وأكد البرنامج أنه مستعد لتوسيع عملياته، لكنه بحاجة إلى وصول آمن وظروف ميدانية ملائمة، مشددًا على أن "الوقت حان للعمل".
أكدت وزارة الخارجية الأميركية، أن الجهود الدبلوماسية الأميركية تتركز حاليا على التوصل إلى وقف إطلاق نار فوري في غزة.
ويتضمن برنامج الزيارة لقاءات مع جهات مصرية معنية، والاطلاع على الجهود المبذولة لتسهيل دخول المساعدات، إضافة إلى جولة في المستشفيات لزيارة الجرحى والمصابين، وتحديد احتياجاتهم.
القضية تثير تساؤلات قانونية وأكاديمية حول حدود الحرية الدينية في المؤسسات التعليمية، ومدى التزام الجامعات الإسرائيلية بحماية حقوق الأقلية العربية
